يدخل الزنجبيل في الأعشاب ، وعادة ما يستخدم جذره كتوابل ، ويمكن أيضًا تناوله طازجًا أو منقوعًا أو مسلوقًا للشرب ، أو استخدامه كمسحوق أو زيت لأغراض علاجية.
لقد تم استخدامه كعلاج تقليدي لآلاف السنين ، واستخدم على نطاق واسع في الطب الهندي لعلاج مختلف المشاكل الصحية.
لقد وجد أن الزنجبيل يعزز الدورة الدموية ويساعد على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عن طريق خفض نسبة الكوليسترول في الدم.
بالإضافة إلى كونها مصدرًا لمجموعة من المعادن ، فإن هذه المعادن مهمة وضرورية أيضًا لوظيفة عضلة القلب والشرايين ولتنظيم ضغط الدم ، مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والمنغنيز.
من أجل الحصول على هذه الفائدة ، يوصى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم بتناول الزنجبيل الطازج بدلاً من الزنجبيل.
من فوائد الزنجبيل أن الزنجبيل يساعد على خفض مستويات السكر في الدم ، ويعزز صحة مرضى السكري ككل ، ويمنع حدوث بعض المضاعفات المتعلقة بمرض السكري.
لكن ينصح مرضى السكري بعدم تناول 4 جرامات من الزنجبيل في اليوم لتجنب الآثار الضارة والآثار السلبية على صحتهم ، مما يؤدي إلى انخفاض حاد في السكر.
من فوائد الزنجبيل أنه يساعد في علاج الصداع ، لذلك يستخدم الزنجبيل كمسكن ومسكن ، وله مفعول في علاج الصداع النصفي.
كما أنه يساعد في محاربة الالتهابات في الجسم التي قد تسبب الصداع والصداع وتخفيف الدورة الدموية والغثيان وأي أعراض قد تصاحب الصداع.
منذ القدم وُجد أن الزنجبيل يعالج أمراض الجهاز التنفسي لأنه يساعد على:
تم اكتشاف أن المادة الفعالة المضادة للأكسدة في الزنجبيل ، والتي تسمى جينجيرول ، يمكنها مقاومة العديد من الكائنات الحية الدقيقة والالتهابات في الجسم